طرق بسيطة لكنها عملية لحل مشكلة استهلاك متصفح جوجل كروم للرام

طرق بسيطة لكنها عملية لحل مشكلة استهلاك متصفح جوجل كروم للرام

معظمنا قد نكون من مستخدمي متصفح جوجل كروم و رغم مميزات هذا المتصفح الا انه به عيب قاتل و هو استهلاك الرام بشكل جنوني و اقصد هذا بالفعل لان فى بعض الاحيان قد يصل استهلاك متصفح جوجل كروم للرامات 80% و هذا ما لا تستخدمه بعض برامج الجرافيك و رغم ان هناك الكثير من المتصفحات لكن معظمنا يعتمد على جوجل كروم من اجل السرعة و ايضا الاضافات المميزة التي نحتاج اليها فى العمل و لهذا سوف اخبركم بعض النصائح التي من خلالها حل مشكلة استهلاك متصفح جوجل كروم للرام

قد تكون هذه النصائح معروفة او مكررة بالنسبة لك و لكن رغم التحديثات التي تقدمها جوجل لمتصفحها كروم الا انها لم تحل مشكلة الرام بشكل نهائي و لهذا اليك بعض الحلول

لا تثبت الكثير من الاضافات علي المتصفح

طرق بسيطة لكنها عملية لحل مشكلة استهلاك متصفح جوجل كروم للرام

من اكثر الاشياء التي تتسبب فى بطىء المتصفح هي الاضافات و رغم ان معظمنا يعرف ان قد تكون الاضافة الجزء الاهم فى جوجل كروم حيث يمكنك استخدام الاضافات المختلفة لتسهل عليك عملك و استخدامك الا ان هذه الاضافات تعمل في الخلفية و تستهلك الكثير الرامات و المعالج

و حسب تجربتي الشخصية عند تقليل الاضافات من 34 اضافة الي 5 فقط كـ اقصي شيء سوف تلاحظ بالطبع استهلاك اقل من المتصفح للرامات و المعالج .


تقليل عدد التبويبات او المواقع المفتوحة
قد يكون هذا بالفعل جديد بالنسبة للبعض و هو فتح الكثير من التبويبات و المواقع يستهلك المزيد من الرامات ؟ .. الاجابة : هي نعم لان عند فتح موقع محدد قد يستهلك من 1 الي 15 ميجا او اكثر او اقل , كل موقعك مختلف عن الاخر في اللغة البرمجة المستخدمة و عدد الاعلانات الموجودة به و اسكربتات الجافا و غيره من الاسكربتات الاخري كل هذا يحتسب بالفعل

طرق بسيطة لكنها عملية لحل مشكلة استهلاك متصفح جوجل كروم للرام
عندما تفتح الفيس بوك فقط يقوم بستهلاك 300 ميجا بايت من الرامات كما موضح فى الصورة التي فى الاعلي , فقط الفيس بوك وحده و لك ان تتخيل مجموعة المواقع الاخري التى تفتحها لهذا يجب التقليل من عدد التبويبات .
شىء اخر مهم حاول دائما التأكد من ان هناك تحديثات جديدة للمتصفح لان قد تكون شركة جوجل اطلقت تحديث لتقليل استهلاك المتصفح للرامات .
مواضيع متعلقة ايضاً بجوجل كروم :

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *